في ظل التهميش الذي تعيشه جماعة الدراركة اقليم اكادير اذا وثنان ، على مستوى البنيات التحتية ، والذي عمر طويلا دون التخلص منه ، وبالتالي فإن الساكنة هي التي ستدفع الثمن غاليا، واذا كان هذا وليد سنوات طويلة .
الآن صار التغيير يفرض ذاته بشكل كبير ، رغم ان المجلس الجديد القديم ، جل أعضائه مارسوا التسيير لسنوات كنواب او رؤساء لجن او مستشارين جماعيين ، لا طرق في المستوى ولا بنيات تحتية ، سوى طريق وحيدة تمر وسط الدراركة إلى تماعيت مرورا بالكويرة اكيدار تكاديرت تكمي نبوبكر تدوارت كلها حفر ، خلال 3 سنوات لا شيء أنجز على ارض الواقع .
سكان بعض الدواوير يعيشون في ظل أوضاع مزرية لعدم ربط منازلهم بالواد الحار سوى المطامر ، التي تهدد المنازل بسبب مياه الغسيل والجفاف وقضاء الحاجة ، أين هي الوعود التي اعطيت إبان الانتخابات …!
يتبع