نهج سياسة الآذان الصاغية والباب المفتوح من طرف السيد محمد المسعودي رئيس جماعة الدراركة

ثم ابراز اسم محمد المسعودي رئيس جماعة الدراركة ضواحي اكادير ، كشخص مثالي ومتفاني في عمله والخدوم لغيره ، حيث نهج سياسة الاذان الصاغية للجميع صغر اوكبر سنه ، وبابه مفتوح من اجل سياسة القرب في الميدان ، ونال إعجاب واحترام السكان والزائرين على جهوده الحثية في خذمة الصالح العام والمنطقة،
فالرجل مارس وخبر مسؤولية تسيير دواليب الجماعة منذ أن كان مستشارا جماعيا بها ،
وكذلك الثقة التي منحت له وحظي بها من طرف أعضاء الجماعة ، وكذلك الجانب الإنساني والاداري والاجتماعي الذي يتميز به ، وأجاد وأتقن عندما كلف بهذه المسؤولية واستطاع إثبات وجوده وتفانيه ، و الساكنة والناس شهود الله في أرضه منوهين بأعماله وجهده ، خلال هذه الفترة من تسييره دواليب الشأن المحلي ، و تواجده على رأس جماعة الدراركة ، و احترامه للجميع وفك النزاع وحسن المعاملة والاستقبال ، الذي يظل يباشر به مهامه داخل مقر الجماعة ، كنموذج لرجل تسيير بامتياز ، واستطاع أن يكرس سياسة القرب وتبني الاستراتيجية التي وعد بها ابان الانتخابات رغم ضعف الامكانيات ، بالنزول إلى الميدان وتفعيل تقنيات التواصل الفعال وادراج مجموعة من النقط والمشاريع التي سترى النور قريبا على ارض الواقع ،
حيث ازدادت شعبية الرجل بالمناطق التي يدير بها شؤون الجماعة ، و أصبح محط إحترام و تقدير لكل تراب الجماعة والمناطق المجاورة ، و خاصة من طرف فعاليات المجتمع المدني بكل اطيافه ، الذين يعتزون ويباركون كل ما يقوم به السيد محمد المسعودي رئيس الجماعة.
على الرغم أن الأمر يدخل في إطار اختصاصاته ومهامهم التدبيرية اليومية بتعاون مع اعضاء الجماعة والموظفين والسلطة المحلية والمصالح الخارجية ، لكن من باب المقولة ( من لايشكر الناس لايشكر الله ) ، فمنهم كثيرون بوطننا الحبيب،يقومون بواجبهم الوطني ، بكل تفان وإخلاص خدمة للوطن والمواطنين والصالح العام .

اترك تعليق

لن يتم نشر أو تقاسم بريدك الإلكتروني.